خلال شهر يوليو من السنة الجارية طلب الناصريون الترخيص لهم بإحياء ذكرى ثورة 23 يوليو في قصر المؤتمرات، فقبل الطلب، واستلمت إدارة القصر مبلغ الإيجار الذي مازال عندها حتى الآن..
وبعد أيام من التلكؤ تم إفهام الجماعة بطريقة "دبلوماسية" أنه لن يمكنهم استخدام القصر؛ لأنه لا بد من موافقة رئاسة الجمهورية..