لم يعد هناك داع لإبقاء السلطات على ما يسمى ( شركة معادن موريتانيا)
ليست هذه المؤسسة سوى وسيلة ابتزاز تلعق جراحات المنقبين الذين يأتون بحثا عن(الزوائد) فتقطع الشركة (زوائدهم).
لم تقم بأي شيء لصالح البلاد والعباد
إنها مؤسسة (مكوس) وإتاوات تأخذ ضريبة حتى على من يفكر بصمت في البحث عن الذهب.