أصيب ولد منصور بنوع من الاستياء المصاحب هستيريا الفشل السياسي، كبعض شيوخ المعارضة الذين تعودوا الفشل إلى حد اصبحوا لعبة بيد المخابرات.
وحسب مصادر فقد كان ولد منصور ينوي جر تواصل إلى فلك العسكر الشيء الذي لم يتمكن منه، و اصبح ناغما، و لعله لم يبق له في تواصل الا سيماهم التي على جبهته ، وهو مصاب بالإحباط.