
قام سياسيان برازيليان من منطقة الأمازون بتسوية خلافاتهما داخل حلبة الملاكمة، مما أثار مخاوف بشأن الطبيعة العدائية المتزايدة للديمقراطية في البرازيل.
وبدأ الخلاف بين الجانبين عندما تلقى سيماو بيشوتو رئيس بلدية مدينة بوربا، انتقادات طالت إدارته لأكبر مجمع سياحي في البلاد من جانب المستشار البلدي السابق إرينيو دا سيلفا.