دخلت وزارة التشغيل والشباب والرياضة على خط أزمة ملعب نواذيبو المتفاعلة منذ أسابيع، وأصدرت بيانا أعلنت فيه تبعية الملعب لهيئة المركب الأولمبي في نواكشوط، وذلك في نفس اليوم الذي وقعت اتحادية كرة القدم ومنطقة نواذيبو الحرة بيانا يمنح الأولى حق تسييره لعشرين سنة.