بدءا، أستسمح من الأساتذة والطلاب المشتغلين بالأدب، في هذا الاعتداء الصارخ على قلاعهم المحصنة، والسطو على هذا العنوان من قاموس حدائقهم الغناء، من دون أن أتمتع بالأهلية لذلك.
طبعا، لا أدعي القدرة على" خرق سنن الكلام العادي" ولا الشجاعة على" انتهاك" نواميسه!
وعليه فلا أخالكم تنتظرون مني شعرية في هذه التدوينة المتواضعة.