قال رئيس الوزراء الفلسطيني، محمد اشتية، فجر اليوم الأربعاء، إن ما يجري في القدس جريمة كبرى بحق المصلين.
وأضاف اشتية أن تهويد المسجد الأقصى المبارك، يتم بمنع المصلين المسلمين من العبادة والصلاة فيه.
دوت صفارات الإنذار فجر اليوم الأربعاء، في مناطق غلاف غزة، عقب إطلاق رشقة صاروخية من القطاع بانجاه مستوطنات الصهاينة.
يأتي ذلك بعد ليلة شهدت اقتحام قوات الاحتلال للمسجد الأقصى، حيث اعتدت على المعتكفين داخله.
أصدر الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، زياد النخالة، تصريحاً صحفياً عقّب من خلاله على أحداث اقتحام الصهاينة للمسجد الأقصى، الليلة.
وقال النخالة: " إن ما يجري في المسجد الأقصى المبارك يشكل تهديداً جديّاً لمقدساتنا، وعلى الشعب الفلسطيني أن يكون حاضراً بكل مكوناته للمواجهة الحتمية في الأيام القادمة".
حذر الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل أبو ردينة، سلطات الاحتلال الصهيوني، من تجاوز الخطوط الحمراء في الأماكن المقدسة والتي ستؤدي إلى الانفجار الكبير.
أعلنت السلطات النيجيرية، اليوم الثلاثاء، أنّ 10 طلاب من المدرسة الثانوية خُطفوا أمس الإثنين في ولاية كادونا، في شمال غرب نيجيريا، التي سبق أن كانت مسرحاً لعمليات خطف طلبة من قبل عصابات.
وقال مفوض الأمن الداخلي في ولاية كادونا، صامويل أروان، إنّ الطلاب العشرة من مدرسة آون الحكومية الثانوية خُطفوا في ظروف لم تُعرف بعد.
أكدت وزارة الخارجية والمغتربين لدولة فلسطين، على اعتماد مجلس حقوق الانسان التابع للأمم المتحدة، في دورته 52 التي استكملت اعمالها اليوم الثلاثاء 04 نيسان، ابريل، للقرارين الخاصين بفلسطين تحت البند السابع (7) لأجندة مجلس حقوق الانسان، حيث صوتت اغلبية ساحقة للدول الاعضاء على القرارين كالاتي: 1-المستوطنات الاسرائيلية في الارض الفلسطينية المحتلة، بما فيها
هبطت طائرة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، في مطار لا غوارديا بمدينة نيويورك، قبل توجهه إلى المحكمة يوم الثلاثاء في مانهاتن، حيث سيتم توجيه لائحة الاتهام إليه.
وأفادت شبكة CNN أن ترامب يواجه أكثر من 30 تهمة تتعلق بالاحتيال التجاري، لكن لائحة الاتهام لا تزال تحت الختم، وقال مصدر مطلع على خططه إنه سيقضي ليلة الاثنين في برج ترامب.
رحبت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية باعتماد مجلس حقوق الإنسان في دورته العادية ال 52 في جلسته اليوم الاثنين 03 أبريل، نيسان اول قرارات فلسطين أمام مجلس حقوق الانسان وتحت البند الثاني من اجندته، تحت عنوان حالة حقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، ووجوب ضمان المساءلة وإحقاق العدالة.
أكد رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي الجزائري الفريق أول السعيد شنقريحة، "رفض الجزائر لكل شكل من أشكال التدخل الأجنبي في منطقة الساحل والصحراء، بحجة مكافحة الإرهاب".
