قدم جوش بول، وهو مسؤول في وزارة الخارجية الأميركية استقالته بسبب تعامل إدارة الرئيس جو بايدن مع الصراع بين الكيان الصهيوني وقطاع غزة المحاصر، معلنا أنه لا يستطيع دعم المزيد من المساعدات العسكرية الأميركية لكيان الاحتلال ووصف رد الإدارة بأنه “رد فعل متهور” قائم على “الإفلاس الفكري”.