لعلنا نتذكر جميعا، أن اتحاد قوى التقدم والتكتل رفضا نتائج الانتخابات الأخيرة وقررا النزول إلى الشارع مطالبين بإعادة الاقتراع، وبلغ بهما الأمر حد دعوة النواب المنتخبين من المعارضة إلى التنازل عن انتدابهم من أجل ممارسة ضغوط على السلطة.
تسرب إلى الاعلام مقترح لنص اتفاق بين النظام الحاكم وجماعات الاسلامويين و الماركسيين والفرانكفونيين ممثلين في أحزاب الإنصاف و UFP و RFD .
يدعي هذا الميثاق اجراء اصلاحات ديمقراطية واتخاذ اجراءات تهدف إلى تقوية الجبهة الداخلية في وجه التحديات وحالة الاستقطاب الدولي التي تعانيها شبه المنطقة.
إن قراءة للنص المقترح تبين الملاحظات التالية:
بلغني على هذا الفضاء الشيبه بالمحيط لونا وخطرا، أن التنظيم انتدب كاتبا صحفيا، شاعرا لإبطال ما اتهم به شيخه من ترويج وتدليس، فأثلج ذلك صدري لسببين:
الأول أن التنظيم نوّع مصادر تسليحه؛ فبعد أن جرب النقابي، والفقيه، والدكتور، مع مئات المجندين بأسلحة فردية رديئة… هاهو يزج بكاتب صحفي شاعر في هجوم أوكراني مضاد.
لا ينقضي العجب ممن يعد في العلماء ورثة الأنبياء، ثم لا يتورع عن "لعب" دور مقدم محتوى يروج لمنتجات "ساعة شنقيتل"، ويشيد بجمعيات تستنزف جيوب الفقراء تحت اليافطة الفضفاضة للصدقة والإنفاق، وواقع تلك الجمعيات، الذي لم يعد خافيا على أحد، أنها ذراع تمويل لحزب الإخوان، وينتفع منها القائمون عليها، وللشيخ حصته من الريع أسوة بمقدمي المحتويات في وسائل التواصل ال
منذ وصول الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني إلى سدة الحكم، ومحاولات الاخوان مستمرة في اختراق نظامه واستبدال كافة معاونيه بكوادرهم أو من يتعاطف معهم، خوفا أو طمعا، إضافة إلى تحالف غريب مع ايدلوجيات وحركات كانت بالأمس القريب من ألد اعدائهم، فتغلغلوا في مختلف مفاصل الدولة مشكلين بماكيناتهم الإعلاميه كابوس رعب لكافة المسؤولين الرافضين للتعاون معهم..
تعد كرة القدم اللعبة الأولي الأكثر تشجيعا و متابعة في موريتانيا حيث تأسست الإتحادية الموريتانية لكرة القدم و المنتخب الأول المرابطون عام 1961 م بالتزامن مع قيام الدولة المركزية.
و قد أطلق لقب ( المرابطون ) على المنتخب الموريتاني إقتداء بأبطال حركة المرابطين الإصلاحية التي نشأت في موريتانيا
تناولت وسائل الاعلام وشبكة التواصل الاجتماعي منذ بعض الوقت الكتابة أو الحديث عن اتفاق سياسي بين حزبي تكتل القوي الديمقراطية واتحاد قوى التقدم من جهة وحزب إنصاف من جهة اخري.
أنشئت مدارس الامتياز في فترة حكم الرئيس محمد ولد عبد العزيز، وقد كانت فكرة رائدة أنقذت الصفوة من التلاميذ من الضياع وخاصة أبناء الفقراء والمهمشين الذين لا طاقة لهم بولوج مدارس التعليم الحر.