أعلن زعيم الديمقراطيين في مجلس الشيوخ الأمريكي تشاك شومر، أن السيناتور روبرت مينينديز المتهم بالفساد والعمل لصالح مصر، سيترك منصب رئيس لجنة شؤون العلاقات الدولية مؤقتا.
وأوضح شومر أن مينينديز قرر ترك منصبه كرئيس اللجنة لغاية انتهاء التحقيقات معه.
أعلن مكتب المدعي العام في مدينة نيويورك اتهام رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الأمريكي، مؤلف كتاب "أم العقوبات" ضد روسيا، روبرت مينينديز، بالفساد والتخابر لصالح مصر.
وقال المكتب على منصة "إكس" (تويتر سابقا) إنه "خلال تفتيش منزله بتفويض من المحكمة، عثر العملاء على سيارة فاخرة، وسبائك ذهبية تقدر قيمتها بأكثر من 100 ألف دولار".
من المقرر أن يلتقي قادة ثلاثة أحزاب سياسية هي التكتل واتحاد قوى التقدم والإنصاف الحاكم إلى جانب وزارة الداخلية مساء اليوم عند الساعة الثامنة مساء بقصر المؤتمرات في نواكشوط للتوقيع على "وثيقة الميثاق الجمهوري" المثيرة للجدل والتي تحفظت عليها أحزاب الأغلبية ورفضتها أحزاب المعارضة باعتبارها غير منيحة وتنكئ الجراح ومخالفة للدستور.
أصدر حزب الإصلاح الموريتاني رؤيته وموقفه من وثيقة حزبي تكتل القوى الديمقراطية واتحاد قوى التقدم المقترحة للحكومة الموريتانية، حيث أبرز الحزب جملة من الاختلالات التي تضمنتها الوثيقة ذات الخطر البالغ على اللحمة الاجتماعية والهوية الوطنية مبرزا ما تضمنته من مساوئ
وهذا نص رؤية حزب الإصلاح، التي حصلت "التواصل" على نسخة منها:
قال السيد لبات ولد أيتاه مدير إذاعة كوبني إن على الحكومة الإعتراف بالأزمة والاستقالة، وأضاف: "يتضح من خلال بيان توقيع الاتفاقية بين حزب الإنصاف مع شخصيات وطنية احمد ولد داداه و محمد ولد مولود أن الأحزاب المعارضة رفضت الدخول في أمر مجهول، فما هو المبرر الذي جعل الحكومة مصرة على تفاهم لم تطلبه الأحزاب؟
نظم عشرات الموريتانيين المقيمين في الولايات المتحدة الأمريكية مظاهرة في نيويورك خلال زيارة الرئيس الغزواني للولايات المتحدة ومشاركته في الدورة 78 للجمعية العامة للأمم المتحدة.
وأظهرت فيديوهات للتظاهرة، المناهضة للرئيس الغزواني ونظامه، عشرات الشباب يصطفون على جانبي أحد الشوارع وهم يهتفون ضد الرئيس وسياساته مطالبين بالعدالة.
قال النائب البرلماني ورئيس حركة "إيرا" الحقوقية بيرام الداه اعبيد إن النائب البرلماني محمد بويا ولد الشيخ محمد فاضل تعرض لجلطة وفق نتائج الفحوص التي أجراها والتي أظهرت أنها تكررت ويمكن أن تتكرر، مبينا أن الأطباء كانوا يحبذون إخضاعه للرقابة الطبية حتى استكمال بقية الفحوص، إلا أن ما سماها بــ"أوامر عليا" صدرت لمنع النائب محمد بويا من البقاء في المستشفى