مقالات

هل تصبح موريتانيا مجاري صرف لمشاكل أوروبا الاجتماعية؟

سبت, 10/02/2024 - 18:27

ظل العقل الأوروبي عصيا على تقبل الآخر و رافضا قبوله على أرضه حتى وإن كان  الغرب الاستعماري يتحمل جزءا كبيرا من معاناته كما حدث له مع اليهود، فما تبقى منهم بعد المحرقة المزعومة رمتهم أوروبا باتجاه فلسطين لتفرغ صداعها الاجتماعي ولتكفر عن ذنبها بخلق صداع  وألم لجسم آخر.

فرنسا "المشاكسة" / بروفيسور حسين علي غالب بابان

جمعة, 09/02/2024 - 19:06

دول كثيرة تحاول أن تعيد ماضيها حينما كانت تمتلك قوة لا يستهان بها وجيش جرار وتتمدد هنا وهناك ولديها أتباع ونفوذ يقفون معها ولا تهتم بأي أحد ، ومن هذه الدول "فرنسا" الغارقة بمشاكل كثيرة في يومنا هذا.

حصيلة مأساوية لأربع سنوات من مأمورية ولد الغزواني

خميس, 08/02/2024 - 17:35

كنت من بين السواد الأعظم من الموريتانيين الذين انبهروا بخطاب إعلان ترشح محمد ولد الشيخ الغزواني، فاتح مارس 2019 وتمنيت له النجاح من اجل تحقيق تعهداته، خاصة أنه قال فى خطابه "إن للعهد عنده معنى".

رسالةٌ شعبيةٌ فلسطينيةٌ إلى قادة العدو وجيشه

خميس, 01/02/2024 - 23:45

بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

خسارة "المرابطون" أمام الرأس الأخضر ليست نهاية المطاف

ثلاثاء, 30/01/2024 - 16:02

من المسلمات في عالم كرة القدم أن هناك فوزا و تعادلا وخسارة.
طالما فرحنا بالفوز ينبغي أن نرضي بالهزيمة، فالخسارة ليست نهاية المطاف، و من لا بقبل الخسارة في عالم كرة القدم عليه أن يتوقف عن التشجيع، لأن الخسارة مثلها مثل الفوز أو التعادل جزء من لعبة كرة القدم، لعل هذا هو سر الإثارة والمتعة.

"إسرائيل" الكبرى أم الصغرى؟

ثلاثاء, 30/01/2024 - 12:11

عندما بدأ اليهود الهجرة إلى فلسطين بدعم بريطاني أولا وأوروبي ثانيا، أعلنوا بعد فترة قصيرة أن من"فلسطين" سوف يتم إعلان دولتهم التي سوف تحتضن كل اليهود المنتشرين حول العالم، وحينها تم تسليح الشباب اليهودي المهاجر ليكونوا عصابات تمارس القتل الممنهج والتهجير وكل أرض يحصلون عليها تصبح لهم، وهذه العصابات تحولت بعد ذلك إلى جيش تابع لهذه الدولة.

إدارة الحرب وتنظيمها مطلبٌ أمريكي وتنفيذٌ إسرائيلي

أحد, 28/01/2024 - 23:13

بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي  (خاص/ التواصل)

عندما يُضرب المعلم وينوب عن الشعب الهبنقة / عثمان جدو

جمعة, 26/01/2024 - 20:12

عندما تسابق الأمين والمأمون أبناء الخليفة العباسي هارون الرشيد ذات يوم؛ لمّا أنهى معلمهما درسه، ونهض لينصرف، فركضا إلى نعليه، وتزاحما، وتشاجرا عليهما أيهما يحملهما، ويقدمهما للمعلم، إكراما له، وتقديرا  لمكانته؛ ثم اتفقا على أن يحمل كل واحد منهما فردة من نعال المعلم ليقدمها له؛ أظهرا بذلك أدبا تاما، وصنعة حسنة، وهما أميران، وأبناء خليفة المسلمين؛ أيام

المؤتمر الإفريقي الرابع لتعزيز السلم ... الآمال و التحديات

سبت, 13/01/2024 - 19:31

يأتي انعقاد مؤتمر نواكشوط الإفريقي الرابع لتعزيز السلم المنظم من طرف منتدى أبوظبي للسلم بالتعاون التام مع الحكومة الموريتانية من خلال شراكة بينهما لهذا الموسم تحت شعار التعليم العتيق في إفريقيا : العلم و السلم و في ظروف دولية جد خاصة من اللا أمن و اللا استقرار إفريقيا.

الكيان الصهيوني أمام منصة القضاء الدولي

سبت, 13/01/2024 - 19:08

بقلم د.مصطفى يوسف اللداوي – (خاص / التواصل)

الصفحات